في بداية دراسة التداعيات المناخية لم تحتل قضايا المرأة والفئات الأكثر هشاشا حيزا كبيرا من الدراسات، ولكن مع التطور ودراسة هذه التداعيات على الفئات المختلفة بات من المؤكد كل يوم أن تداعيات التغيرات المناخية تختلف من فئة إلى أخري بداخل المجتمع، فيومًا بعد يوم، يتزايد الاعتراف بأن النساء أكثر عرضة للتأثيرات السلبية الناتجة عن الكوارث سواء كانت كوارث طبيعية أم تلك التى تحدث من صنع الإنسان. فوفقا للدراسات والأبحاث فأن للتداعيات المناخية أثر بالغةعلى الفئات الأكثر هشاشة في المجتمعات ومنها النساء، فعلى سبيل المثال يوضح برنامج الأمم المتحدة الإنمائي أن تأثيرات المناخ غير محايدة على الجنسين